همساتـ البراءة مديرة المملكه
همسةة عني : I LOVE MY FRIENDS دعااائي : عدد مساهماتي : 3049 تاريخ ميلادي : 28/03/2001 عمري : 23 مزاجي : بخير الحمد لله
| موضوع: قصص عن الرسول _صلى الله عليه وسلم تدل على الوفاء 2013-05-07, 18:24 | |
| لوفاء للوطن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب مكة حبَّا كبيرًا، فهى بلده الذى ولد فيه، وفيها بيت الله الحرام، وعلى أرضها نزل الوحى لأول مرة. ولما اشتد إيذاء المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته فى مكة، أمره الله -تعالى- بالهجرة إلى المدينة. فلما خرج صلى الله عليه وسلم من مكة نظر إليها نظرة المحب الوفى، وأخذ يودِّعها، وهو يقول:(والله إنك لخير أرض الله، وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أنى أُخرجت منك ما خرجت). وبعد ثمانى سنوات، كتب الله لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يعود إلى مكة فاتحًا ومنتصرًا، بعد أن اضطر إلى الخروج منها، فدخلها النبى صلى الله عليه وسلم فرحًا مسروراً، وعفا عن أهلها برغم ما فعلوه معه. وه
الأجير الوفى
عندما وصل موسى صلى الله عليه وسلم إلى مدين بالشام، شاهد زحامًا كبيرًا من الناس على بئر يسقون منه أغنامهم.وبعيدًا عن البئر، رأى فتاتين، تنتظران حتى ينتهى الزحام فتسقيا أغنامهما، فتطوع موسى صلى الله عليه وسلم وسقى لهما. فلما عادت الفتاتان إلى المنزل، عرف أبوهما الشيخ الكبير بما فعله موسى صلى الله عليه وسلم ، فأرسل إحداهما أليه تدعوه لمقابلته؛ حتى يكافئه على ما صنع. فلما حضر موسى صلى الله عليه وسلم شكره الأب، وعرف منه قصة فراره من فرعون ومجيئه إلى مدين، فطمأنه الأب، واستضافه وأكرمه، وعرض عليه أن يزوجه إحدى ابنتيه، مقابل أن يعمل عنده ثمانية أعوام، وإن شاء أكملها عشرة. فوافق موسى صلى الله عليه وسلم ، وقضى الأعوام العشرة، فأوفى بوعده على خير وجه.وبعدها عاد بزوجته إلى مصر.
|
|
الأوفياء
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعرض دعوته على القبائل القادمة إلى مكة لزيارة البيت الحرام، فى مواسم الحج. وفى أحد المواسم، أقبلت جماعة من المدينة، فقابلهم النبى صلى الله عليه وسلم ، ودعاهم إلى الإسلام، فشرح الله صدورهم للإيمان. فقال لهم صلى الله عليه وسلم :(ألا تبايعون رسول الله؟). فقالوا:علام نبايعك؟ فقال لهم: (على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، والصلوات الخمس، ولا تسألوا الناس شيئًا). فبايعوا النبى صلى الله عليه وسلم وعاهدوه على ذلك، وصدقوا فى بيعتهم، ووفُّوا بعهدهم، حتى إن بعضهم كان إذا سقط منه سوطه، لا يسأل أحدًا أن يناوله إيَّاه؛ وذلك وفاء لعهدهم مع الرسول صلى الله عليه وسلم ألا يسألوا أحدًا شيئًا.
|
كذا يكون الوفاء للوطن، والمسلم يكون محبَّا لوطنه، حريصًا على مصلحته، وفيَّا له. | |
|
ريم الجزائرية متميزة
همسةة عني : إسـمي
لم أختاره … ولم يخيّرونني فيه … !!
لا أعلم هل إختاروه لي … أم هو إختارني … ؟؟؟
ولكن الأكيد أنّه مدّون في السماء قبل أن أولد على الأرض .
إسمي .. لازمني منذ أول يوم رأت فيه عيناي نور الحياة
وسيلازمني حتى ألفظ أخر الأنفاس ويواريني ظلام القبر وحتى بعد الممات …
أرجو أن أقدّم في حياتي ما يجعله بعد موتي مصحوباً بعبارة … رحمه الله
عمــري
يمتد منذ أول صرخة أطلقتها هلعاً من صدمة خروجي من عالمي الصغير
الآمن في بطن أمي إلى هذا العالم الكبير المتماوج المسمّى بالحياة
وحتى آخر كلمة أنطقها قبل خروج الروح من الجسد
والتي أرجو من الله أن تكون … أشهد أن لا إله إلاّ الله … وأشهد أن محمداً رسول الله .
وبين أول صرخة وآخر كلمة .. سنوات .. لا أعلم عددها .. !! أرجو أن أقضيها في طاعة الله ..
وفي تقديم ما يفيدني ومن حولي .
طــريقي
يقولون أنّي مسيّر … ويقولون أنّي مخيّر بين هذا … وهذا …
لم أختار طريقي بإرادة بحتة .. أو طواعية تامة ولم أجبر على السير فيه .
طريقي .. شقته آمالي وتطلعاتي من بين طرق الحياة ودروبها المتشعّبة
مفروشٌ بالورود أحياناً … وبالشوك أحياناً أخرى .
ورغم ذلك …. أسير فيه وأنا ….. قانع … والحمد لله .
أمنـيـتي
الإنسان بطبعه يحب أن يعيش سعيداً هانئاً …
أن يمتلك جميع المقوّمات التي تجعل حياته أكثر متعة و رفاهيةً .
الأمنيات… لي .. لأهلي .. لأحبّائي .. لوطني .. لعالمي …
كثيرةٌ جداً لو وزّعتها على أيام العمر …
ربما إنتهى العمر ولم أستطع تحقيق قليل منها أو كثير في كل يوم .
وتبقى الأمنيات الأهم.. الستر .. الصحة و العافية .. رضا الله .. رضا الوالدين .
مكان إقامتي
بيت العز / شارع المحبة / مدينة السلام / مملكة الإنسانية
عنواني البريدي/ مدونتي
هذه بطاقتي … أحبـّتي للتعارف ..
لا أكثرفهل منكم من يختلف بطاقته عنـّـي قليلاً .. أو .. كثيراً .. ؟؟؟
ولكم تحياتي…
دعااائي : عدد مساهماتي : 432 تاريخ ميلادي : 03/10/1999 عمري : 24 مزاجي : حلــــــــــــــــــــــــــــــــو
| موضوع: رد: قصص عن الرسول _صلى الله عليه وسلم تدل على الوفاء 2013-05-08, 19:51 | |
| جزاكِ الله كل خير عالأنتقاء الرائع بصراحة أنا عاجزة تماما" بماذا اكتب لمواضيعكِ الشيقة والتي لا استطيع ان امر عليها مرور الكرام لروعتها وجمالها هكذا كان موضوعكِ | |
|